انها حادثة ويالها من حادثة قرأتها وتحسرت كثيرا على زمن الرجال الحقيقيين الذين كانوا يسيرون فى الطريق الشهامة تملأ قلوبهم وتظهر على وجوههم من اول وهلة عندما كنا نرى الفتاة وتتعرض للمعاكسة فنمسك من يعاكسها ونكاد نفتك به ولكن هذه الحادثة وهى :تمكنت مباحث الدقهليه من ظبط 3 ذئاب بشريه اعتدوا علي فتاه كانت قد هربت من اهلها
علي اثر مشاكل عائليه
فقد تلقي اللواء سعيد عماره مدير المباحث الجنائيه بامن الدقهليه بلاغا من فتاه في السابعه عشره من عمرها باختطافها بواسطه سائق ويرافقه صديقيه وقد قاموا باصطحابها الي منطقه زراعيه تحت تهديد السلاح وتناوبوا الاعتداء عليها جنسيا وافقدوها عذريتها وكانوا يربطونها في شجره ليستريحوا ثم يعاودوا
ممارسه الجنس مره اخري الي ان تركوها بحاله سيئه جدا علي قارعه الطريق فاقده الوعي. فشكلت المباحث فريق بحث لظبط الجناه
ودلت التحريات ان مرتكب الحادث ابراهيم سائق تاكسي وهو الذي قام باستدراجها لصديقيه رافت وصلاح
وقاموا اولا باغتصابها في منزل احدهم قبل ان يصطحبوها لمنطقه زراعيه وتركها فاقده الوعي علي الطريق ليكتشف الاهالي الفتاه ويقوموا بابلاغ المباحث
الى هنا وانتهت الحادثة ولكن لنتخيل هؤلاء الحيوانات بعد ان تمكن منهم الشيطان وقاموا بفعلتهم وتملكتهم النشوة مامشاعرهم وقد واقعوا بنت رغم عنها هل يدركون انهم مثلهم مثل الحيوان ؟ هل يشعرون بالندم ؟ وهل لو واتتهم الفرصة مرة اخرى سيقوموا بنفس الشئ ؟ وفى النهاية هل يقبلون ماحدث لتلك المسكينة ان يحدث لاحدى قريباتهم اعتقد انهم سيثورون لمجرد التفكير فى ذلك بل سيهبوا لمجرد الافتراض فقط وليس التنفيذ بالفعل وستظهر نخوتهم الزائفة ولكنى ايضا فى النهاية الوم البنت لتركها منزل الاسرة واحذر كل فتاة ان تقبل على هذا العمل مهما حدثت من مشاكل مع الاهل لان ذلك اضراره اكتر من فوائده
0 التعليقات